من الممكن أيضًا تناول تلك الحبوب في أول عشرة أسابيع من الحمل حتى تكون تلك الحبوب ذات فاعلية، ومن الممكن أن تشمل الفعالية حتى الأسبوع الثالث عشر ولكن بصورة ضعيفة.
سيتم ملاحظة الإجهاض بعد تناول الحبة الثانية من حبوب الإجهاض خلال عدة أيام أو عدة ساعات، والتي ستجد المرأة خلالهم بعض الإفرازات المهبلية والنزيف المستمر لبضعة أسابيع عقب عملية الإجهاض.
بالتالي ، قبل إجراء الإجهاض الدوائي ، يجب على النساء أن يكونوا مستعدين نفسيًا وبدنيًا ومستعدين لمتابعة الرعاية الصحية بعد العملية.
حبوب الإجهاض متوفرة بأسماء مختلفة، ولكن أكثر الأسماء شيوعًا هي الميفيبريستون والميزوبروستول.
في حالات الإجهاض الناقص أو رغبة إنهاء الحمل بعد الأسبوع الثالث عشر من آخر دورة حيض، يُخفض مقدار الجرعة إلى النصف إذا سبق للمرأة أن خضعت لولادة قيصرية واحدة أو أكثر.
من المهم أن تكون على دراية بأي مخاطر محتملة مرتبطة بتناول هذه الحبوب.
قبل تناول حبوب الإجهاض، يُفضل أن تبحث المرأة عن استشارة طبية من طبيب مؤهل ومتخصص في هذا المجال.
يجب على النساء أيضًا أن يكونوا على دراية تامة بالأعراض التي قد تشير إلى مضاعفات خطيرة والتي يجب استشارة الطبيب بشأنها فورًا.
على المرأة التي تستخدم لولب إزالته قبل البدء في تناول حبوب الإجهاض، حيث إنه يعيق نزول الجنين.
يجب أن تتذكر الأنسة اللواتي يبحثن عن حبوب الإجهاض أن هذه الصيدليات تتعامل بسرية واحترام تام لخصوصية المراجعين. توفر هذه الصيدليات المعلومات المهمة والدعم اللازم لضمان سلامة ورفاهية المرأة.
الخيار الأكثر فعالية لإنهاء الحمل في الأشهر الأولى من الحمل. في بعض الحالات، يمكن أيضًا وصف الميثوتريكسات، على الرغم من أن هذا الدواء يستخدم بشكل أساسي لعلاج أنواع معينة من السرطان والتهاب المفاصل.
تعمل صيدلية الرشاد على توفير المساعدة والاستشارة المهمة للنساء اللواتي يواجهن حملًا غير مرغوب فيه.
إذا كنت تفكر في الإجهاض، فالرجاء التشاور مع متخصص للحصول على المساعدة اللازمة بطريقة آمنة وقانونية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك صيدليات عبر here الإنترنت في الإمارات التي تبيع الميسوبروستول بشكل قانوني.